تفاصيل المنتج
مَا الَّذي يُمكِنُ أن يكونَ مُضْحِكاً جِدّاً؟ يَعْتَقِدُ كَثِيرُونَ أنَّ إِيذاءَ الآخَرِينَ يُمكِنُ أنْ يَكُونَ أَمْراً مُسَلِّياً ومُمتِعاً، كَما حَصَلَ مَعَ أَبْطَالِ قِصَّتِنَا الثَّلَاثَةِ الَّذِينَ أَحَبُّوا أنْ يَسْتَعْرِضُوا قُوَّتَهُم بِشَكلٍ مُختلِفٍ عَنْ أَيِّ وَقتٍ، فَأمْسَكُوا بِهِرَّتِـهِمِ البَيْضَاءِ الجَمِيلَةِ، وَتَعَاوَنُوا علَى قَصِّ شَعْرِهَا بِشَكلٍ مُؤْلِـمٍ، فَهَلْ يُعَدُّ سُلُوكُهُم هَذا سُلُوكاً حسَناً؟ وهَلْ سيَنْدَمُونَ علَى ما فَعَلُوهُ فِيما بَعْد؟ تَابِـعْ معَنا أحْداثَ هَذهِ القِصَّةِ لنتعلَّمَ معَ أبْطَالِها قِيَماً عَدِيدَةً كالصَّداقةِ، وَالثِّقَةِ بالنَّفْسِ، وَمَحَبَّةِ الآخَرينَ، وَاحتِرَامِ اختِلافِهِم عَنَّا.
إِنَّها -بِلَا شَكٍّ- قِيَمٌ مُهِمّةٌ يُحِبُّ كُلُّ والدٍ أنْ يَراهَا في طِفلِه، فَهَلْ تُحِبُّ أنْتَ أن تَكُونَ فِيك؟
top of page
10.00AEDPrice
bottom of page